أمل وجيه ناصر : لبنانية من مدينة بيروت.
إعلامية ، شاعرة ، وروائية.
درست اللغة العربية وآدابها في الجامعة اللبنانية، حاصلة على الإقامة الذهبية من دولة الإمارات العربية المتحدة من فئة المبدعين / كشاعرة.
– رئيسة جمعية ملتقى المرفأ للثقافة والفنون.
– في رصيدها ستة كتب:
“الحب المحرّم”، وحقيقة رجل، وأربعة دواوين شعر هي:
“صرخة إمرأة” ، “وغنّي معي للحب”، و”دقة قلب”، و”نسائم لبنانية”.
– تعمل كرئيسة قسم البرامج التمثيلية وأمين سر إذاعي في وزارة الإعلام/ مديرية الإذاعة منذ ثلاثين عامًا.
– مسؤولة السوشيل ميديا في إذاعة لبنان منذ عام ٢٠١٦.
– عضو في الهيئة الإدارية لإتحاد الكتّاب اللبنانيين منذ عام ٢٠٠٩.
– عضو في الهيئة الإدارية للحركة الثقافية في لبنان عام ٢٠٢١ .
– عضو في نقابة الفنانين المحترفين ككاتبة دراما، وفي لجنة الكتابة منذ عام ٢٠١١ .
– عضو في مجلس أمناء ومجلس ادارة جماعة عرار للثقافة والاعلام منذ عام ٢٠١٤ .
– رئيسة لجنة الشعر النبطي والشعبي للتراث في مؤسسة عرار للثقافة والاعلام /فرع لبنان منذ عام ٢٠١٤ .
– معدّة برامج ثقافية ودرامية في إذاعة لبنان آخرها برنامج “كلام ع البال” منذ عام ٢٠٠٩ حتى ٢٠٢١ .
– مدير العلاقات الخارجية للمجلة الثقافية “ألف لام” منذ عام ٢٠١٨.
– رئيسة تحرير وكالة أنباء عرار للثقافة والإعلام منذ عام ٢٠٢١.
– مدير مكتب مؤسسة النور للثقافة والإعلام (دولة السويد) فرع لبنان.
– تكتب في عدة جرائد محلية وعربية مقالات أدبية ونقد أدبي فني.
– شاركت في مؤتمرات ثقافية وبيئية في لبنان والوطن العربي آخرها عام ٢٠١٨ في الجامعة الأردنية كمحاضرة عن دور الإعلام في الحفاظ على البيئة.
– حاصلة على عديد من الجوائز والتكريمات في لبنان والعالم العربي آخرها:
عام ٢٠٢٠ من دولة الامارات “الشارقة” كشاعرة وإعلامية،
ومن مصر عام ٢٠٢١ من دار الأوبرا الاسكندرية،
ومن المهرجان الدولي الرسمي للمثلث الذهبي في المملكة الأردنية الهاشمية عام ٢٠٢١ .
– منحت دكتوراه فخرية عام ٢٠٢١ من دولة تونس.
– حصلت على شهادة سفيرة التطور المجتمعي من دولة الإمارات عام ٢٠٢٠.
قصيدة
نحن في مَوكبِ الهدى شعراءُ
ما حَملنا ضغائنًا وشُرورا
بل حملنا رسالةً من وفاءٍ
وودادٍ، والعبء كان كبيرا
نحن من ضمّد الجراحَ وآساها
وأهدى الى الحزين سُرورا
نحن مَن كحّل المحاجر بالدّمع
ومن بثّ في الجَمادِ شُعورا
نحن من جنّة تطلّ على الأكوانٍ
فيها بلابلاً ونسُورا
رُسُلٌ للسلام جئنا الى الدنيا
لنبني من المحبَّة دورا
قد جمعنا شعورنا ومشينا
نزرع الحُبَّ في الدّروب زٌهورا..