آية ياسر روائية وكاتبة وصحفية مصرية،تكتب الرواية والقصة القصيرة وأدب الطفل تخرجت من كلية الإعلام جامعة القاهرة، وعملت محررة ثقافية لدى عدد من الصحف والمجلات العربية أبرزها: السياسة الكويتية، زهرة الخليج،
لها روايتين وعدد من القصص القصيرة المنشورة في بعض الصحف والمجلات.و لها عدد من المؤلفات في أدب الطفل .
نشرت قصصها للأطفال في عدد من مجلات الطفل مثل: “قطر الندى”، “فارس”، “نور”. ولها في أدب الطفل، تحت الطبع كتاب “متى سأكبر؟.. وقصص آخرى للصغار.
انتاجها :
رواية ضائعة في دهاليز الذاكرة .
رواية «همس الأبواب»
مجموعة قصصية «صرخات مكتومة»
رواية «ذكريات الأمكنة»
صدرت لها في أدب الطفل المجموعة القصصية «متى سأكبر»
صدرت لها المجموعة القصصية «صرخات مكتومة»
فازت بالمركز الأول في مسابقة هبة بنداري الدولية .
لها تحت الطبع مجموعة قصصية، بعنوان: “صرخات مكتومة”.
روايتها “ذكريات الأمكنة”
تناقش الرواية تحولات المجتمع المصرى على مدار عقود، منذ أواخر عهد الملكية مروراً بـ23 يوليو والنظام الجمهورى، حتى الألفية الثالثة، وما شهدته من سلم وحرب وتجلياتها على المدن والقرى المصرية، وتدور أحداثها حول “رشوان بك” الذى تزوج مرغماً من “عنبر” ابنة الشريك السودانى لوالده “تاج الدين باشا”، المتيمة به، للحفاظ على الشراكة، وينجب منها فتاة، لكنه سرعان ما عثر على حبه الحقيقى، فيتزوج من شابة تركية وينجب منها ثلاثة أبناء، ويتقاطع مصير الأسرة مع عائلتين إحداهما يهودية، وأخرى جنوبية فقيرة، فكيف ستنتهي مصائر تلك الشخصيات؟.
ومن أجواء الرواية نقرأ: “قد لا تشبه النهايات أبداً البدايات، لكن طعم البدايات دوماً له لذة لا تقاوم.. فى البدايات تسحرنا التفاصيل الصغيرة وتأخذنا لنحلّق معها فى عوالم بطعم البهجة.
قد تكون البدايات أكثر صدقًا وبراءة، لكنها أحياناً تكون كاذبة غاوية تسحبنا بتياراتها القوية إلى الأعماق لنواجه نهايات مظلمة، مريرة بطعم الحنظل، لا تشبه أبداً حلاوة البدايات.
وأحياناً ينبلج بصيص النور من باطن الظلمة، وينبت الأمل في قلب اليأس ويشق طريقه بقوة نحو السماء، وفي أحيان آخرى لا يكون سوى أمل كاذب!.
من قال إن القلب يعشق مرة واحدة كان واهماً؛ فللعشق صنوف وألوان ودروب، وكل عشق متفرد بذاته لا يشبه الآخر كبصمة إبهام”.
أما المجموعة القصصية متى سأكبر”، للكاتبة “آية ياسر” هي الفائزة بالمركز الأول، في مسابقة مؤسسة هبة بنداري للتنمية 2020، فرع أدب الطفل، وهي تقع في 92 صفحة وتضم 15 قصة تربوية قصيرة للأطفال في سن المدرسة، تعلم الأطفال قيما إيجابية مثل: النظافة والتعاون والإيثار، ونبذ سلوكيات خاطئة كإهدار الماء،a