زينب علي درويش

زينب علي درويش

زينب علي درويش كاتبة ، اعلامية روائية ، مؤلفة قصة قصيرة جداً ، لها بصيرة و رؤية عظيمة ، من مواليدالقاهرة ،جمهورية مصر العربية ..تخرجت من كلية الحقوق …
وحصلت أيضاً على دبلوم إذاعة ، و هي حالياً مدير عام لصحيفة إبداع الإلكترونية.

كاتبتنا تقوم بتأليف الروايات مهما كان نوعها و تعتبر تأليف الرواية مهنة بحد ذاتها ،
قادرة على خلق عالم تخيلي ممتع ، لها اسلوب رومانسي في تقديم المادة القصصية .

بدأت عملها كصحفية بصحيفة “الأخبار ” عملت بالقسم السياسي ثم الخارجي

تزوجت من الكاتب وليد قطب الصحفي بمؤسسة الأخبار و تفرغت للكتابة

اتخذت من الرواية المعاصرة فرصة لطرح مواضيع مختلفة تعبر من مشاكل وأحلام الناس في موضوعات أساسية مارست من خلالها الإبداع ،تميزت بكاتبة ” القصة القصيرة جداً “
و رغم قصر القصة إلا أنها تلمس المشاعر الإنسانية و تعبر عن التجارب التي يمر بها الإنسان في حياته ..

تتمتع بشعبية كبيرة في وسط المثقفين فهي ابنة المستشار الإعلامي و السياسي الكاتب علي درويش ، له مقالات عديدة و متنوعة .

لها كتابات مختلفة في دار الهلال العريقة و مؤسسة الأخبار و العديد من المواقع الالكترونية العديدة كما صفحة على الفيس بوك بعنوان ” إبداعات درويشة “

لها أيضاً باب ثابت تحت مسمى ” كنوز الحديث ” بموقع رجال الأعمال و موقع اقتصادية ، و أيضاً مقال اسبوعي ” رحلة قصيرة ” في جريدة الأخبار و بوابة أخبار اليوم

كما تتمتع الكاتبة بصوت مميز وظفته في التعليق الصوتي ( فويس أوفر )
و هو اسلوب روائي يستخدم الصوت في إذاعة القصة و الانتاج التلفزيوني و صناعة الأفلام و المسرح
و العروض الأخرى و بهذا تضيف الكاتبة للنص حياة جديدة تجعل الناس يستمعون إليه و ينجذبون له .

الكتب
صدر لها المجموعة القصصية
لها أصدارين كتاب رسايل روح
وكتاب رائحة كتب

لها عدة قصص قصيرة منها
كراكيب.
رحلت
أنتظر اللقاء
سر بقائي
عودى للحياة
شجن
ألاوراق البيضاء
القلب العاشق

مقتبسات

*نور بقلبي لا ينطفئ.. ولقد تنفست روحي بعد أن تحصنت بنور أورادي..

* فتحت الباب وخرجت بحثا عن القلوب المضيئة

*ليالي مقمرة محملة بروائح من الجنة
ألتقوا فيها وهم على وفاق فريد

* الفراق عدوى..يمزقنى..يحرقنى..لا تهجرنى يوما..

* لا أسمع صوتها أثناء حديثنا معا ..فهي لا تتحدث..بل تغزل بصوتها والحروف هاله من النور

أقوالها

*الإخلاص هو أساس الحياة
* تقربك من الله هو طوق النجاة
* لا تفقد الأمل..فكل شئ فى هذه الحياة يأتى فى موعده الصحيح
* الصراع بين الخير والشر سيظل للأبد
* لكل شخص بصمته الخاصة.. ولهارونقها المميزة وهذا أجمل ما فينا

أضافت للشعر معنى إضافي جعله أجمل وجعلت فيه كمية رائعة من الحب والبهجة غير المصطنعة

من خواطرها :

اه من عاشق صامت ..هل يقوى العاشق على كتم عشقه ..نعم رأيناه فى دمع العيون ..فى وجده ..فى ذوبانه .. هل سيظل صامتا للأبد..قالوا صمته دليل على أخلاصة والبعض قال ضعف ..والآخرين اعتقدوا أنه غير جاد
اما هو يرى انه فى قمه العشق ..تقريبا سيبوح لها ..غالبا لا ..أما هو فيرى أن البوح سينقص من عشقه ..فهو أصبح يعشق صمته ..وأراد أن يظل العاشق الصامت

شكرً الكاتبة و الروائية زينب علي درويش
لأنك منحتنا إحساسًا قويًا بمعنى الكلمة وعظمة تأثيرها وقوتها